بداية الحكاية

أهلا بك يا صديقي
اسمح لي قبل ما أعرفك بماركتير أفندي أحكيلك قصة قصيرة..
أنا عمرو الخولي، زمان أول ما بدأت طريقي في الماركتينج، الموضوع كان بالنسبالي صعب جدا، كان صعب في الجزئية الخاصة بالتعلم، وخاصة بسبب المصادر والكلام الكتير المنتشر عن المجال اللذيذ ده، وطبعا لو انت بدأت دراسة ومذاكرة في التسويق، هتكون فاهم قصدي كويس.

 كمان كان أصعب في الجزئية الخاصة بالتطبيق العملي، هطبق اللي بتعلمه ده ازاي وبأي طريقة؟

عشان كدا.. فكرة ماركتير أفندي بدأت تتبلور في دماغي في الفترة دي، فترة التشتت والتوهان

وصدقني لو قلتلك إن الهدف من ماركتير أفندي مكنش واضح من البداية، بس اللي حاولت أعمله واللي بعمله حاليا هو إني أشتغل على إن ماركتير أفندي يكون هو طريقي الخاص..
– طريقي اللي بتعلم فيه التسويق ومجالاته المتنوعة
– طريقي اللي بطبق فيه اللي بتعلمه

يعني هتلاقي في ماركتير أفندي، المقالات اللي بكتبها واللي هتكون عبارة عن كل حاجة كتبت عنها ممكن يكون تلخيص لكتاب قرأته، أو بودكاست سمعته، أو أي حاجة حابب أتكلم عنها بخصوص الماركتينج أو البيزنس بشكل عام. 

وكمان تقدر تعتبر ماركتير أفندي هو الـ portfolio بتاعي اللي بعرض عليه شغلي.

وبسبب إني عارف إني مش لوحدي اللي بيواجه المشاكل دي، فبدأت تظهر فكرة تانية وهي بدل ما ماركتير أفندي يكون نتاج شغلي أنا وبس.. فإيه اللي يمنع إني أفتح الباب للناس المهتمة برده بالمجال ده، وبتواجه نفس العقبات اللي بواجهها، ويمكن عقبات أكبر كمان
يعني عشان مطولش عليك أكتر من كدا..
تقدر تعتبر ماركتير أفندي هو المكان اللي موجود عشان إنت كمان تتعلم وتطبق اللي بتتعلمه بنفسك..

وتقدر طبعا تتواصل معايا عشان تشرفني وتنضم للأفندية عن طريق إنك تبعتلي إيميل عشان نقدر نتواصل مع بعض.

في انتظارك يا صديقي عشان المشوار لسه في أوله…